أعلن بعض الباحثون الهنود أنهم اقتربوا جدا من تطوير أنف إلكتروني بهدف الكشف عن
مرض السل من خلال شم نَفَس الإنسان المصاب، وبذلك يقدمون تشخيصا سريعا قد
يساهم في إنقاذ مئات آلاف الأرواح.
الأنف الإلكتروني «إي ـ نوز» يعمل على البطارية وحجمه صغير بحيث يمكن استخدامه يدويا وهو يأتي مشابها لجهاز قياس التنفس الذي تستخدمه الشرطة لاكتشاف الكحول لدى السائقين السكرانين.
جدير بالذكر أن مرض السل يقضي سنويا على نحو 1.7 مليون شخص حول العالم، ويرى الباحثون أنه بإمكان «إي ـ نوز» أن ينقذ 400 ألف شخص سنويا في البلدان النامية من خلال التشخيص المبكر والعلاج وحصر انتقال المرض.
الأنف الإلكتروني «إي ـ نوز» يعمل على البطارية وحجمه صغير بحيث يمكن استخدامه يدويا وهو يأتي مشابها لجهاز قياس التنفس الذي تستخدمه الشرطة لاكتشاف الكحول لدى السائقين السكرانين.
جدير بالذكر أن مرض السل يقضي سنويا على نحو 1.7 مليون شخص حول العالم، ويرى الباحثون أنه بإمكان «إي ـ نوز» أن ينقذ 400 ألف شخص سنويا في البلدان النامية من خلال التشخيص المبكر والعلاج وحصر انتقال المرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق