من الواضح ان اخطاء الاطباء لم تكن مقتصره على مصر فقط ، حيث قام طبيب في احد المستشفيات البرازيلية بارسال مريضة الى المشرحة كانت تعاني من
التهاب رئوي، وارسل جثتها الى المشرحة حيث امضت ساعتين في كيس بلاستيكي داخل المشرحة، وروت
روزانجيلا سيليسترينو ابنة المريضة التي اعلنت وفاتها: "ذهبت لاقبل والدتي
للمرة الاخيرة وتنبهت الى انها تتنفس. فصرخت امي لا تزال على قيد الحياة!
فنظر الجميع الي وكأني مجنونة".
وتم معاقبة المخطئين حيث قدم الطبيب الذي وقع وثيقة
الوفاة استقالته فيما تم طرد الممرضة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق