السبت، 22 أكتوبر 2011

رعاية الافيال اليتيمة فى كينيا














كشفت أبحاث حديثة أن بإمكان الفيلة اقتفاء أثر ثلاثين من ‘أفراد العائلة’ وتحديد أماكن وجودها من خلال حاسة الشم.
وتبين من الدراسة التي شملت قطعانا من الفيلة في كينيا، أن أعضاء القطيع يستخدمون الذاكرة بالإضافة إلى حاسة الشم للبقاء على صلة مع أفراد العائلة خلال الأسفار الطويلة، كماأنه تقتفي آثار بعضها حين تضطر إلى الانقسام إلى مجموعات صغيرة.

وقد شملت الدراسة التي قامت بها جامعة سانت أندرو 36 قطيعا عائليا تعيش في منتزه أمبوسيلي الوطني، وتبين من خلال الأبحاث أن قطعان الفيلة البرية تشكل مجموعات عائلية ترتبط بصلات من خلال الأم وتسافر معا بحثا عن الطعام ، ولأهمية الفيلة في التوازن البيئي لغابات كينيا ، حظيت ايتام الافيال بعناية خاصة كما في الصور.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق